بعد جهلهم قال عالمهم : ارجو ألا يقع هذا الكتاب بيد أحد أنصار البخاري فيضحك علينا

[BOU-AHMAD]

بارك الله فيك شيخنا
موضوع ماتع ^_^

[Al7wzawy]

ما شاء الله العاصبة كلها هنا

جزاكم الله خير اساتذتي جميعا على التعليق

و أقول : لماذا هذا الموضوع ؟

هو تنبيه للأقزام الذين يقولون أن أهل السنة يكتمون الحقائق

هذا أحد محققيكم يرجو ألا يقع كلام علمائكم بأيدي أهل السنة !

و السبب لكي لا يكون علماء الرافضة سخرية للعالم من جهلهم

و أقول لأخي طلال الرواي نعم رأيت هذا التخلف من أنواع التوثيق !

من كان للصدوق إليه طريق يكون ثقة وهذا مشهور عن المجلسي ! خوش آمديد

و كان الوحيد ينقله عن أحد علمائهم وهو خاله أيضا و تكرر من الخوئي

ضرب هذا القول عرض الحائط كما في معجمه المتناقض

يرفع رفع الله قدر الإمام البخاري و أتباعه و أحبابه

[منهاج السنة السرداب]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Al7wzawy الحمد لله وبعد : قال الإمام ابن القيم رحمه الله عن الرافضة : " ولقد أصبح هؤلاء عاراً على بني آدم وضحكة يسخر منها كل عاقل " المنار المنيف . صدق رحمه الله لا يخفى على الجميع أن علماء الرافضة صاروا محل سخرية العالم أجمع فلم ننتهي من عصااا فور حتى دخلنا بالبطيخة الموالية ثم كراهية الجبن ! مرورا بمنع السجود على قشر الخيار , إلى التصديق بوجود شخص لون شعره أخضر ! هذا من ناحية الخرافة و أما من الناحية العلمية فهم كما قال شيخ الإسلام رحمه الله في منهاج السنة النبوية (1 / 3) : " والقوم من أكذب الناس في النقليات ومن أجهل الناس في العقليات " و بين أيدينا اليوم مثال طريف لجهلهم و لخوفهم من اكتشاف هذا الجهل المحقق الشيعي ( محمد علي النجار ) في كتابه الماتع ( تصحيح تراثنا الرجالي ) قال بعد أن تذمر كثيرا في ثنايا كتابه من جهل علماء الإمامية قال في أحد المواضع : تفريغ النص : " و أرجو ألا يقع هذا الكتاب بيد أحد من أنصار البخاري فيضحك علينا " ص 232 . أقول : للنجار لا تقلق فلا زال سلف الأمة و علمائها و عوامها يضحكون عليكم ليل نهار لماذا الخوف يا نجار ؟ الجواب : إن النجار ذكر أمثلة كثيرة لجهل علماء الإمامية و تخبطهم في علم الرجال ثم ذكر مثال من كثير الأمثلة من جهالات شيوخهم و من الأمثلة شيخهم الزنجاني و إليكم الوثيقة من كلام الزنجاني : أقول : فالرجل يتكلم و يخبط خبط غير عادي ولا يميز لذلك قال النجار : " و أرجو ألا يقع هذا الكتاب بيد أحد من أنصار البخاري فيضحك علينا " ص 232 . صدقت يا نجار فأتباع البخاري رحمه الله لا يذيقونكم النوم لله درهم

لله درك ودرهم أبا راشد